|
|
|
|
|
ملف الدكتور وليد الطبطبائي |
||
|
||
|
مقالات الطبطبائي |
مسروقة من |
|
الوطن الكويتية - 9/1/2005 |
الشبكة الإسلامية - 8/12/2004
كتاب منشور في ابريل 1991
|
|
الوطن الكويتية - 17/1/2005 |
كتاب منشور لفضيلة الشيخ
|
|
موقع بوابة العرب - 28/7/2001 |
كتاب قديم من مؤلفات الراحل عوده
|
|
|
السرقة الأولى |
|
فضيحة جديدة لنائب الأمة ... وليد الطبطبائي !!!
الدكتور وليد الطبطبائي عضو مجلس الأمة عن منطقة كيفان ...
العضو المثير للجدل ... لا لآراءه الجريئة والشجاعة ... بل لأفك واليوم يقع الطبطبائي في فضيحة ربما لا تقل عن فضيحته المكسكية ... فهو كرجل أكاديمي وملتزم دينيا ... يدعي التزامه بالأخلاق الإسلامية ... يقوم بالسطو على جهد أحد الكتاب دون وازع ديني أو رادع أخلاقي .. وينسب تلك المقالة بحذافيرها لنفسه ... فالسيد الطبطبائي سطا على جهد مفكر إسلامي شهير ... نشر مقالته في مجلة شهيرة .... ونسبها الطبطبائي لنفسه بعد شهر واحد فقط من نشرها على الإنترنت ... ووضعها في عموده في صحيفة الوطن ... مستخفا بالقراء ... ومستهينا بقدرتهم على رصده واكتشاف سرقته ... فقد نشر المفكر الإسلامي "فهمي هويدي" مقالة في مجلة "المجلة" ونشرها له موقع الشبكة الإسلامية بتاريخ 8/12/2004 فقام صاحبنا السيد الطبطبائي بسرقة كامل المقالة ونشرها في الوطن بتاريخ 9/1/2005 !!! فهل من يقوم بمثل هذا الفعل المشين يستحق تمثيل الشعب في البرلمان ... ويتحث باسمهم ... ويترافع مدافعا عن "سرقات" المال العام ؟!!!
هل نأمن على حقوقنا
عند من يقوم بالسرقة - حتى ولو كانت أدبية - بكل صفاقة وبرود ؟!! فضلا ... شاهد صور المقالتين أدناه ...وقارن بينها ... ثم اصدر حكمك الكريم ... |
||||
|
كتب الدكتور وليد الطبطبائي مقالة في صحيفة الوطن الكويتية بعنوان "الفن الذي نريد" بتاريخ 9/1/2005 وهي مسروقة من مقالة للأستاذ فهمي هويدي بعنوان "نظرة في جماليات القرآن الكريم" وقد نشرها موقع الشبكة الإسلامية الذي ذكر أنها منشورة في مجلة "المجلة بتاريخ 8/12/2004 لنقرأ ....
|
|
السرقة الأولى
|
|
|
القائمة |
|
السرقة الأولى |
اره
الغريبة والبعيدة كل البعد عن القضايا التي يُفترض على عضو البرلمان أن
يُناقشها ويطرح لها حلولا ... فمن طروحاته الشاذة ... موضوع المقاهي وتصديه
لتدخين الشيشة ... إلى حلم حياته بتغيير اسم سينما الفردوس .... إلى مطالبته
المستمرة بهدم مسرح كيفان بحجة تضييقه على مراجعي المستوصف تارة ... وبحجة
تحويله لبيت الشهيد تارة أخرى .... وأخيرا تصريحاته بخصوص حقوق المرأة
السياسية والتي ربطها بحالات الشذوذ التي ستنتشر وازدياد اللقطاء في حالة
إقرار هذه الحقوق !!! إضافة لفضيحته عند غرقه في المكسيك في أحد شواطىء
العراة "كما يٌقال" ...
